أمسكو السلحفاء تقول وئام: زارتنا احدى قريباتنا واضطرت للنوم عندنا (كانت مشهورة بالحديث أثناء النوم) وفي الليل قررت أنا وأخوتي أن نشاهد التلفاز في الغرفة التي نامت فيها قريبتنا، ودون أن نضيء الغرفة بدأنا نشاهد التلفاز وكان يعرض فلماً معرباً، وفي منتصف الفلم،
وفي لحظة حاسمـة شـدت معـها كــل حواسـنا.. صاحت قريبتنا النائمة بصوت مرتفع: أمسكوا السلحفاة.. أمسكوها!!! فقفزنا جميعاً من الخوف.. لقد كانت تحلم!
أمي والريشة
يقول محمد: عندما كنا صغاراً كنت أحتار أنا وأخي ماذا نصنع في وقت القيلولة عندما ينام الجميع ظهرا، وأثناء بحثنا عن لعبة مسلية لاحظنا أن أمي تنفخ بشفتيها عند كل زفير وهي نائمة، فأحضر كل منا ريشة حمام صغيرة، وصرنا نضعها بالقرب من فمها، والذي تطير ريشته مسافة أبعد يكون هو الفائز!
صفعة مكلفة
أيمن ومأمون توأمان درسا معي في الصف الثاني الأعدادي، وفي امتحان مادة التربيه الاجتماعية كان المعلم يتجول بين الطلاب وينظر إليهما بتمعن، عندها رأى طالباً مـرة يمين ومره شماله، فما كان من المعلم إلا أن صفع الطالب وقال: هذا امتحان وليس لعباً تنتقل في الفصل كيف شئت، ضحكـ الطلاب، وأخبروه أنهما توأمــــــان .
اليوم النهائي
واحد كل يوم يحلم بفيران لابسه أحمر تلعب كرة قدم مع فيران لابسه أزرق (أسبوع على الحالة هذه) وبعدين راح الدكتور وقال له: أنا كل يوم احلم بفيران تلعب كوره، ماعندك دواء للحالة هذه؟ الدكتور: خلاص خذ الدواء هذا وإن شاء الله مابتحلم. رد عليه: لكن لو سمحت أجل الدواء قليلاً لأن اليوم المباراة النهائية. هههههه
تراني ماشفتها
فيه اثنين أغبياء جداً قاعدين يطالعون مباراة على الهواء مباشرة.. واحد اسمه عبيد والثاني رشيد.. عبيد عينه حاره (يعني نحوت) كل مايقول فاول يصير فاول.. وكل مايقول بلنتي يصير بلنتي... رشيد عصب عليه وقال ((ياخوي يا عبيد إذا أنت شايف المباراة... اسكت تراي ماشفتها))!!!
خذوا ولدكم
تقول بنت: أمي تعمل في عيادة طبية، وذات ليلة رن جرس الهاتف بعد منتصف الليل، وكان المتصل أخي محمد، فقال:إنه نائم. فقال أبي: هل أنت متأكد؟ فقال أبي: نعم! فقال: إن ابنك محمد جاءني حافي القدمين وبيده مكنسة وهو يسأل عن أمه.. تعالوا خذوا ولدكم النائم!
عداد
بخيل في سيارة أجرة وفي المنحدر ذابت الفرامل وصار السائق يقول ياويلي ماذا أفعل.. ماذا أفعل فقال البخيل: على الأقل يمكنك إيقاف العداد..
وجه
الأم لولدها :اذهب واغسل وجهكـ ربما يأخذك أبوكـ معه، فقال الولد أليس من الأفضل أن نتأكد أولاً..هههه